السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا متغرب وأعاني من حسد ومضايقات في العمل، فصرت لا أذهب وأدعو الله أن يصرف كيدهم، حيث أن شرهم وحسدهم واضح، وتقدمت لعمل آخر وأنهيت بعض الإجراءات ووعدت من المدير، وأنتظر استدعائي للعمل، لأنهما مجموعتان: الأولى باشرت عملها وبقي الثانية التي أنا من ضمنها.
علماً بأني أصلي الاستخارة كثيراً وأذكر الله، وأحلم بأني باشرت عملي الجديد وتوفقت فيه، فما توجيهكم؟
وجزاكم الله خيراً.