عدد النتائج : 132
في البحث عن (تراجم المتكلمين والفلاسفة)
معنى قوله ليس في الإمكان أبدع مما كان
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
أن مراده إثبات الإبداعية لهذا العالم بسبب تعلق العلم الإلهي به الذي لا يتعلق إلا بالأجمل والأبدع ( ما نسب لحجة الإسلام من قوله ليس في الإمكان أبدع مما كان )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
والعبارة المنسوبة إليه في الإحياء مدسوسة عليه ومكذوبة ( ما نسب لحجة الإسلام من قوله ليس في الإمكان أبدع مما كان )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
معناه ليس في الإمكان أبدع حكمة من هذا العالم يحكم بها عقلنا بخلاف ما استأثر الحق تعالى بعلمه وإدراكه وأبدعيته خاصة به تعالى ( ما نسب لحجة الإسلام من قوله ليس في الإمكان أبدع مما كان )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
لا يحل لأحد أن ينسب إلى أبي حامد القول بأنه تعالى عاجز عن إيجاد ما هو أبدع من هذا العالم
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
إن المعتزلة يقولون إن ترك مراعاة الأصلح بخل يجب تنزيه الباري عنه
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
نسب خلق الكفر والمعصية إلى الله تعالى كما هو مذهب أهل السنة والمعتزلة لا يقولون بذلك بل يزعمون أنهما من خلق العبد
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
وقوله ليس في الإمكان أبدع مما كان أي ليس فيما تعلقت القدرة به وسبق به العلم والإرادة من الممكنات أبدع مما وجد
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
قال قوله ليس في الإمكان أبدع مما كان قلنا إمكان الإلهية لا إمكان القدرة الربانية وهذا هو اللائق بكلام حجة الإسلام
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
الإمام جلال الدين أبو البقاء محمد البكري الشافعي فإنه سئل عن هذه المقالة فأجاب بقوله إن إيجاد عالم آخر أبدع من هذا العالم مستحيل لأنه لم يرد به الكتاب ولا السنة المبينة عن الله تعالى ولو كان جائزا لورد به الكتاب
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
ومن المنتصرين العارف بالله أبو العباس أحمد بن أحمد بن عيسى البرنسي الشهير بزروق ( لحجة الإسلام في قوله ليس في الإمكان أبدع مما كان )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
أن عدم إمكان أبدع مما كان ليس فيه نسبة من الجهل ولا نسبة العجز إلى الملك الديان وكيف ذلك بحجة الإسلام الذي ملأت معلوماته الدنيا
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
ما نسب إليه في المسألة إن كان دليله الظلم المناقض للعدل فقد نفاه في مواضع من كتابه الإحياء ( لحجة الإسلام من قوله ليس في الإمكان أبدع مما كان )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
ابن سينا فإنه هو القائل في الشفاء إن القضايا المبنية على الشرف والخسة قضايا خطابية
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > جواب طائفة أخرى من المتكلمين عن حجة الفلاسفة في إبطال الحكمة في أفعال الله
وابن سينا كان من الملاحدة وكان أبوه من دعاتهم
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > ابن سينا وأبوه من الملاحدة
عبد الله بن المقفع ( ترجمته )
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة أربع وأربعين ومائة > ذكر من توفي في هذه السنة من الأكابر
الوليد بن أبان الكرابيسي
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة خمس عشرة ومائتين > ذكر من توفي في هذه السنة من الأكابر
عبد الله بن أحمد بن محمود أبو القاسم البلخي ( ترجمته )
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة تسع عشرة وثلاثمائة > ذكر من توفي في هذه السنة من الأكابر
علي بن إسماعيل بن أبي بشر واسمه إسحاق بن سالم بن إسماعيل بن عبد الله بن موسى بن بلال بن أبي بردة بن أبي موسى أبو الحسن الأشعري المتكلم ( وفاته )
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة إحدى وثلاثين وثلاثمائة > ذكر من توفي في هذه السنة من الأكابر
علي بن سعيد الإصطخري ( ترجمته )
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة أربع وأربعمائة > ذكر من توفي في هذه السنة من الأكابر
علي بن الحسن بن موسى بن محمد بن إبراهيم بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ( ترجمته )
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة ست وثلاثين وأربعمائة > ذكر من توفي في هذه السنة من الأكابر
محمد بن علي بن الطيب أبو الحسين البصري المتكلم المعتزلي ( ترجمته )
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة ست وثلاثين وأربعمائة > ذكر من توفي في هذه السنة من الأكابر
أحمد بن محمد بن الحسن بن محمد بن إبراهيم بن أبي أيوب [أبو بكر] الفوركي ( ترجمته )
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة ثمان وسبعين وأربعمائة > ذكر من توفي في هذه السنة من الأكابر
محمد بن أحمد بن عبد الله بن أحمد بن الوليد أبو علي المعتزلي ( ترجمته )
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة ثمان وسبعين وأربعمائة > ذكر من توفي في هذه السنة من الأكابر
محمد بن أحمد بن حامد بن عبيد أبو جعفر البخاري البيكندي ( ترجمته )
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة اثنتين وثمانين وأربعمائة > ذكر من توفي في هذه السنة من الأكابر
محمد بن الفضل بن محمد أبو الفتوح الإسفرائيني ويعرف بابن المعتمد ( ترجمته )
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة > ذكر من توفي في هذه السنة من الأكابر
ما روي في جهم وشيعته الضلال وما كانوا عليه من قبيح المقال
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
ترك الجزء السادس جهم الصلاة أربعين يوما وكان فيمن خرج مع الحارث بن سريج
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال