عدد النتائج : 16
في البحث عن (خلق الطيور)
وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم ما فرطنا في الكتاب من شيء فقالا هذه أختنا
مسند أحمد > مسند الشاميين > حديث عبد الله بن بسر المازني رضي الله تعالى عنه
ألم يروا إلى الطير مسخرات في جو السماء ما يمسكهن إلا الله إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون
التحرير والتنوير > سورة النحل > قوله تعالى ألم يروا إلى الطير مسخرات في جو السماء
في الطير دلائل مختلفة (على قدرة الله )
التحرير والتنوير > سورة النحل > قوله تعالى ألم يروا إلى الطير مسخرات في جو السماء
هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا ثم استوى إلى السماء
أضواء البيان > سورة البقرة > قوله تعالى هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا ثم استوى إلى السماء
أنه تعالى خلق الطير خلقة معها يمكنه الطيران
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة النحل > قوله تعالى ولله غيب السماوات والأرض وما أمر الساعة إلا كلمح البصر
خالق العالم وخالق الحيوانات هو الله تعالى
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الزخرف > قوله تعالى قل إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين
خلق سائر الحيوانات ووجه دلالتها على وجود الإله القادر المختار
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الجاثية > قوله تعالى حم تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم
قد نعلم إنه ليحزنك الذي يقولون فإنهم لا يكذبونك
تفسير في ظلال القرآن > تفسير سورة الأنعام > تفسير قوله تعالى قد نعلم إنه ليحزنك الذي يقولون فإنهم لا يكذبونك
ولله غيب السماوات والأرض وما أمر الساعة إلا كلمح البصر أو هو أقرب إن الله على كل شيء قدير
تفسير في ظلال القرآن > تفسير سورة النحل > تفسير قوله تعالى ولله غيب السماوات والأرض وما أمر الساعة إلا كلمح
وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم ما فرطنا في الكتاب من شيء [ الأنعام ] فقالا هذه أختنا
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > عبد الله بن بسر المازني
تقرير قوله تعالى هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا إلى قوله وهو بكل شيء عليم
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
جميع أجناس الطير وجميع دواب الأرض كانت منتشرة في الأرض والهواء والبحار قبل آدم عليه السلام
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > أبواب ذكر المخلوقات > باب ذكر أجناس الطير وحيوان البر والبحر
إن الله عز وجل خلق آدم عليه السلام فبقي من طينته في يده شيء فخلق منها الجراد فهو جند من جنود الله عز وجل ليس جند أكثر وأعظم منهم
كتاب العظمة > ذكر خلق الجراد