عدد النتائج : 303
في البحث عن (الجمع بين الإثبات والتنزيه)
من رأى شيئا عيبا أو نقصا نزه الله عنه بلا ريب
درء تعارض العقل والنقل > طريقة الآمدي في إثبات امتناع حلول الحوادث بذات الله تعالى
إذا كان هذا كمالا كان الرب ناقصا قبل اتصافه
درء تعارض العقل والنقل > طريقة الآمدي في إثبات امتناع حلول الحوادث بذات الله تعالى
إن الله موصوف بصفات الكمال منزه عن النقائص
درء تعارض العقل والنقل > طريقة الآمدي في إثبات امتناع حلول الحوادث بذات الله تعالى
فإن أهل الإثبات متفقون على أن علمه وقدرته من لوازم ذاته
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن سينا في الرسالة الأضحوية
أصل قول هؤلاء النفاة الجهمية
درء تعارض العقل والنقل > تابع كلام الإمام أحمد في تعلق الصفات بذات الله تعالى
أهل الإثبات فوصفوه بصفات الكمال ووافقوا صريح المنقول عن الأنبياء والمرسلين وما فطر الله عليه عباده أجمعين
درء تعارض العقل والنقل > الرد على كلام الطوسي من وجوه > الوجه السابع عشر
لا يصلح في الشريعة أن يقال إن الله جسم أو ليس بجسم
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف عن ابن رشد في صفة الجسمية وأنه من خصوم الرازي في هذا الباب
«فإن قيل فما تقولون في صفة الجسمية هل هي من الصفات التي صرح الشرع بنفيها عن الخالق؟ أو هي من المسكوت عنها؟
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف عن ابن رشد في صفة الجسمية وأنه من خصوم الرازي في هذا الباب
قال قائل فإذا لم يصرح الشرع للجمهور لا بأنه جسم ولا بأنه غير جسم فما عسى أن يجابوا به في جواب «ما هو» ؟ فإن هذا السؤال طبيعي للإنسان وليس يقدر أن ينفك عنه ولذلك ليس يقنع الجمهور أن يقال لهم في موجود وقع الاعتراف به أنه لا ماهية له لأنه ما لا ماهية له لا ذ
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف عن ابن رشد في صفة الجسمية وأنه من خصوم الرازي في هذا الباب
دعوى الفلاسفة أن النفس ليست بجسم ولا توصف بحركة وسكون ولا دخول ولا خروج وأنه لا يحس إلا بالتصور لا غير يظهر بطلانه
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب المؤلف على ما نقله من كتاب مناهج الأدلة لابن رشد
قال الرازي «وأما «الحنابلة» الذين التزموا الأجزاء والأبعاض» فيقال إن أردت بهذا الكلام أنهم وصفوه بلفظ الأجزاء والأبعاض وأطلقوا ذلك عليه من غير نفي للمعنى الباطل وقالوا إنه يتجزأ أو يتبعض وينفصل بعضه عن بعض فهذا ما يعلم أحد من الحنابلة يقوله هم مصرحون بنفي
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل دعوى الرازي أن الحنابلة التزموا الأجزاء والأبعاض ومناقشة المؤلف له
وقد وصف البارئ نفسه في القرآن باليدين بقوله تعالى لما خلقت بيدي [ص ] وقال تعالى وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء [المائدة ] قال «وهذه الآية تقتضي إثبات صفتين ذاتيتين تسميان يدين»
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في نقل المؤلف عن كتاب الإيضاح لابن الزاغوني إثباته صفة اليدين لله تعالى
لا شك أن الرجوع في الكلام الوارد عن الحقيقة والظاهر المعهود إلى المجاز إنما يكون بأحد ثلاثة ( أشياءفي إثبات اليد )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > أسباب صرف الكلام عن الحقيقة إلى المجاز
فلفظ «الجسم» لم يتكلم به أحد من الأئمة والسلف في حق الله لا نفيا ولا إثباتا
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > موقف السلف من إطلاق لفظ الجسم ولفظ الجزء ولفظ البعض على الله تعالى
لفظ «الجزء» فما علمت أنه روي عن أحد من السلف نفيا ولا إثباتا ولا أنه أطلقه على الله أحد
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > موقف السلف من إطلاق لفظ الجسم ولفظ الجزء ولفظ البعض على الله تعالى
لفظ «البعض» فقد روي فيه أثر يطلقه بعض الحنبلية وينكره بعضهم ومع هذا ففي الحنبلية طوائف تنكر ثبوت هذه الصفات الخبرية في الباطن كما ينكرها غيرهم
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > موقف السلف من إطلاق لفظ الجسم ولفظ الجزء ولفظ البعض على الله تعالى
كما لا يجوز الإغراق في الإثبات مجاوزة لما أثبته الشرع ودل عليه كذلك لا يجوز الإغراق في النفي ولا الإقدام على نفي شيء عن الله إلا بدليل
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف من كتاب الكفاية لابن عقيل بأن النفي يحتاج إلى دليل كما أن الإثبات يحتاج إلى دليل
الصواب عند السلف والأئمة وجماهير المسلمين أنه لا يجوز النفي إلا بدليل كالإثبات
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب المؤلف على ما نقله عن ابن عقيل بموافقته على أنه لا يجوز النفي إلا بدليل كالإثبات
الوصف بالنفي كالوصف بالإثبات
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الرد على مقالة الخطابي من وجوه > لو التزم الخطابي وأتباعه بالكتاب والسنة نفيا وإثباتا لم يحوجوا أهل السنة إلى نفي بدعهم
أهل التوحيد الذين يعبدون الله تعالى لا يشركون به شيئا ولم يعبدوا لا شمسا ولا قمرا ولا كوكبا ولا وثنا
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مقالة الرازي نقلا عن أبي معشر المنجم ورد المؤلف عليها > لا يحق للرازي وسلف الجهمية الذين ائتموا بالمشركين أن يذموا أهل التوحيد
الناس هنا في طرفي نقيض منهم من يغلو في الإثبات حتى يثبت مماثلة الله لخلقه في بعض الأمور ومنهم من يغلو في التعطيل حتى لا يمثله إلا بالمعدوم والموات
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي في جوابه الشبهة الرابعة > اعتقاد الذين يدعون إلى رفع الخلق أيديهم لا يجب أن يكون من التمثيل الباطل
قوما من المثبتين للصفات أفرطوا في تحقيقها حتى خرجوا إلى ضرب التشبيه والتمثيل كما أفرط قوم في نفيها حتى صاروا إلى نوع من الإبطال والتعطيل
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > ما ورد في الأخبار من المماسة والقرب
نفي التشبيه من كل وجه هو التعطيل والجحود لرب العالمين
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في إبطال التأويلات الثلاث التي ذكرها الرازي > نفي التشبيه من كل وجه هو الجحود والتعطيل لرب العالمين
تعظيم الرب تبارك وتعالى وأنه لا يدرك ولا يوصف ولا يحاط به تعالى وتقدس
كتاب العظمة > ذكر تعظيم الرب تبارك وتعالى وأنه لا يدرك ولا يوصف ولا يحاط به تعالى وتقدس
أصل الإيمان بالله
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفر الجهمية الذين أزاغ الله قلوبهم بما تأولوه من متشابه القرآن
كما أن عين المصنوع أوجب صانعا كذلك ما ظهر في آثار الحكمة والقدرة في الصنعة أوجب حكيما قادرا وفي دفع آلات الصنعة من العلم والقدرة عليها حتى لا يكون الصانع الجزء السادس موصوفا بها جحد للصانع وإبطال له
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفر الجهمية الذين أزاغ الله قلوبهم بما تأولوه من متشابه القرآن