عدد النتائج : 2564
في البحث عن (إمهال الله للكافرين في الدنيا)
وإني من عبدي على ثلاث إما أن يتوب إلي فأتوب عليه وإما أن أخرج منه ذرية طيبة تعبدني وإما أن يتمادى فيما هو فيه فإن جهنم من ورائه
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > " فصل فيما ورد من الأخبار في التشديد على من اقترض من عرض أخيه المسلم شيئا بسب أو غيره
إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته ثم قرأ ( وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد )
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > فصل في ذكر ما ورد من التشديد في الظلم
مثل المؤمن كمثل الزرع لا تزال الريح تفيئه ولا يزال المؤمن يصيبه البلاء ومثل المنافق كمثل شجرة الأرز لا يهتز حتى يستحصد
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في أي الناس أشد بلاء "
إذا كان الرجل على معصية الله أو قال على معاصي الله فأعطاه الله ما يحب على ذلك فليعلم أنه في استدراج منه
الزهد لابن المبارك > باب الهرب من الخطايا والذنوب
إذا رأيت الله عز وجل يعطي العبد من الدنيا على معاصيه ما يحب فإنه استدراج ثم تلا قول الله عز وجل فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
ما قرأت يعني هذه الآية إلا ذكرت برد التراب وقرأ وحيل بينهم وبين ما يشتهون
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عبيد بن عمير
إن الله عز وجل لا يظلم المؤمن حسنة يثاب عليها كالرزق في الدنيا وأما الكافر فيعطى حسناته في الدنيا حتى إذا قضى إلى الآخرة لم يكن له حسنة يعطى بها
خلق أفعال العباد > باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يذكره ويرويه عن ربه عز وجل
إن الله تعالى يمهل
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر نزول ربنا تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا ليلة النصف من شعبان
قول الله تبارك وتعالى ( ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون ) قال تعزية للمظلوم ووعيد للظالم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ظلم الناس والتعدي عليهم من الذم وما يعاقبان عليه من سخط الله وغضبه
في هذه الآية وحيل بينهم وبين ما يشتهون قال حيل بينهم وبين الإيمان
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل
إذا رأيت الله عز وجل يعطي العبد ما يحب وهو مقيم على معصية فإنما ذلك له استدراج
الآداب للبيهقي > باب من نسي ما ذكر به فاستدرج
قوله تعالى ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون
التبصرة لابن الجوزي > الطبقة الأولى > المجلس الخامس في قصة عاد > الكلام على قوله تعالى ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون