عدد النتائج : 14273
في البحث عن (عاقبة الكافرين)
إن أبي وأباك في النار
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة النار وأهلها > باب فيمن تصدق ومات وهو مشرك
عن عائشة رضي الله عنها قالت يا رسول الله إن ابن جدعان كان في الجزء الأول الجاهلية يصل الرحم ويطعم المسكين فهل ذالك نافعه ؟ قال لا ينفعه لأنه لم يقل يوما رب اغفر لي خطيئتي يوم الدين
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل
ضرس الكافر في النار مثل أحد وغلظ جلده مسيرة ثلاث
الجامع لشعب الإيمان > التاسع من شعب الإيمان ، وهو باب في أن دار المؤمنين ، ومآبهم الجنة ودار الكافرين ومآبهم النار > فصل
عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثت بين يدي الساعة بالسيف حتى يعبد الله وحده لا شريك له وجعل رزقي تحت ظل رمحي وجعل الذلة والصغار على من خالف أمري ومن تشبه بقوم فهو منهم
الجامع لشعب الإيمان > الثالث عشر من شعب الإيمان وهو باب التوكل بالله عز وجل والتسليم لأمره تعالى في كل شيء
قوله تعالى ( فإما نذهبن بك فإنا منهم منتقمون أو نرينك الذي وعدناهم فإنا عليهم مقتدرون ) قال أكرم الله عز وجل على نبيه صلى الله عليه وسلم أن يسوءه في أمته فرفعه إليه وبقيت النقمة
الجامع لشعب الإيمان > الرابع عشر من شعب الإيمان وهو باب في حب النبي صلى الله عليه وسلم > فصل في مراتب نبينا صلى الله عليه وسلم في النبوة
عن أبي يحيى خريم بن فاتك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الناس أربعة والأعمال ستة فموجبات ومثل بمثل وعشرة أضعاف وسبعمائة ضعف فمن مات كافرا وجبت له النار ومن مات وجبت له الجنة والعبد يعمل بالسيئة فلا يجزى إلا بمثلها والعبد يهم بالحسنة فتكتب له حسنة وال
الجامع لشعب الإيمان > السادس والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الجهاد
عن عقبة بن عامر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال إذا رأيت الله عز وجل يعطي العبد ما يحب وهو مقيم على معاصيه فإنما ذلك له منه استدراج ثم نزع بهذه الآية ( فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبل
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تعديد نعم الله عز وجل وما يجب من شكرها
يخرج عنق من النار يوم القيامة لها عينان يبصر بهما وأذنان يسمع بهما ولسان ينطق به يقول إني وكلت بثلاث بمن ادعى مع الله إلها آخر وبكل جبار عنيد وبالمصورين
الجامع لشعب الإيمان > الأربعون من شعب الإيمان وهو باب في الملابس والزي والأواني وما يكره منها > فصل في زينة البيوت
مثل المؤمن كمثل الزرع لا تزال الريح تفيئه ولا يزال المؤمن يصيبه البلاء ومثل المنافق كمثل شجرة الأرز لا يهتز حتى يستحصد
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في أي الناس أشد بلاء "
كيف سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر في النجوى ؟ قال سمعته يقول يدنو المؤمن من ربه عز وجل حتى يضع عليه كنفه فذكر صحيفته قال فيقرره ذنوبه هل تعرف ؟ فيقول رب أعرف فيقول هل تعرف ؟ فيقول نعم رب أعرف حتى يبلغه به ما شاء الله أن يبلغ ثم يقول إني سترتها عل
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الخشوع والخوف
قول الله الجزء الأول كلا إن كتاب الفجار لفي سجين قال سجين صخرة تحت الأرض السابعة تقلب فيجعل تحتها كتاب الكافر
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
يجمع الله عز وجل بين أهل الخطايا الجزء الأول من المسلمين والمشركين في النار فيقول المشركون ما أغنى عنكم ما كنتم تعبدون ؟ فيغضب الله لهم فيخرجهم بفضل رحمته فذلك قوله تعالى ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن الله عز وجل يملي للظالم فإذا أخذه لم يفلته ثم قرأ وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
يا أبا الدرداء ما يبكيك في يوم أعز الله فيه الإسلام وأهله ؟
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد أبي الدرداء رحمه الله تعالى
شرب عبد الله بن عمر ماء باردا فبكى فاشتد بكاؤه
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار عبد الله بن عمر رضي الله عنهما
قوله عز وجل إذ الأغلال في أعناقهم والسلاسل يسحبون
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
أمسى الحسن صائما فجئناه بطعام عند إفطاره قال فلما قرب إليه قال الجزء الأول عرضت له هذه الآية إن لدينا أنكالا وجحيما وطعاما ذا غصة وعذابا أليما
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
ما قرأت يعني هذه الآية إلا ذكرت برد التراب وقرأ وحيل بينهم وبين ما يشتهون
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عبيد بن عمير
ثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتيا قال يبدأ بالأكابر فالأكابر جرما
الزهد لهناد بن السري > باب ما أعد الله لأهل النار من العذاب
قوله زدناهم عذابا فوق العذاب قال عقارب لها أعناق كالنخل الطوال
الزهد لهناد بن السري > باب ما أعد الله لأهل النار من العذاب
لهم من جهنم مهاد قال مهاد الفرش ومن فوقهم غواش قال اللحف
الزهد لهناد بن السري > باب ما أعد الله لأهل النار من العذاب
في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا قال الذراع الجزء الأول سبعون باعا والباع ما بينك وبين مكة
الزهد لهناد بن السري > باب ما أعد الله لأهل النار من العذاب
سأرهقه صعودا قال هو جبل في النار يكلفون أن يصعدوا منه فكلما وضعوا أيديهم عليه ذابت فإذا رفعوها عادت كما كانت
الزهد لهناد بن السري > باب أودية جهنم وشرابها
إن الكافر يسحب لسانه يوم القيامة الفرسخ والفرسخين يتوطؤه الناس
الزهد لهناد بن السري > باب خلق أهل النار وألوانهم
لما نزلت ( قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم ) قال النبي صلى الله عليه وسلم أعوذ بوجهك قال ( أو من تحت أرجلكم ) قال أعوذ بوجهك قال ( أو يلبسكم شيعا ويذيق بعضكم بأس بعض ) قال هذا هو أهون أو هذا أيسر
خلق أفعال العباد > باب التعرب بعد الهجرة
يدنو من ربه حتى يضع عليه كنفه قال فذكر صحيفته فيقرره بذنوبه هل تعرف؟ فيقول رب أعرف حتى يبلغ به ما شاء أن يبلغ فيقول إني سترتها عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم فيعطى كتاب حسناته وأما الكافر فينادي على رؤوس الأشهاد
خلق أفعال العباد > باب التعرب بعد الهجرة