عدد النتائج : 344
في البحث عن (الشركة في الطعام)
إن أحب الطعام إلى الله [تعالى] ما كثرت عليه الأيدي
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الأطعمة والأشربة > باب آداب الأكل
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا كنا بعين الروم التي يقال لها غزوة تبوك أصابنا جوع شديد فقلت يا رسول الله إنا نلقى العدو غدا وهم شباع ونحن جياع فخطب صلى الله عليه وسلم الناس ثم قال من كان عنده فضل طعام فليأتنا به وبسط نطعا فأتي ببضعة وعشرين ص
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب السيرة والمغازي > باب غزوة تبوك
بعثنا النبي صلى الله عليه وسلم في ثلاثمائة راكب أميرنا أبو عبيدة بن الجراح نرصد عيرا لقريش فأصابنا جوع شديد حتى الجزء الرابع أكلنا الخبط فسمي جيش الخبط ذلك الجيش قال ونحر رجل ثلاث جزائر ثم نحر ثلاث جزائر ثم نحر ثلاث جزائر ثم إن أبا عبيدة نهاه قال فألقى إل
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب السرايا التي تذكر بعد فتح خيبر وقبل عمرة القضية > باب سرية أبي عبيدة بن الجراح رضي الله تعالى عنه إلى سيف البحر
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثا قبل الساحل وأمر عليهم أبا عبيدة بن الجراح وهم ثلاثمائة قال جابر وأنا فيهم فخرجنا حتى إذا كنا ببعض الطريق فني الزاد فأمر أبو عبيدة بأزواد ذلك الجيش فجمع ذلك كله فكان مزودي تمر قال فكان يقوتنا كل يوم قليلا قليلا حتى فني
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب السرايا التي تذكر بعد فتح خيبر وقبل عمرة القضية > باب سرية أبي عبيدة بن الجراح رضي الله تعالى عنه إلى سيف البحر
ما جاء في القوم الذين كانوا لا يشبعون فأمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالاجتماع على الطعام وتسمية الله تعالى عليه ففعلوا فشبعوا
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب دعوات نبينا صلى الله عليه وسلم المستجابة في الأطعمة والأشربة > باب ما جاء في القوم الذين كانوا لا يشبعون
أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قالوا يا رسول الله إنا نأكل ولا نشبع قال فلعلكم تفترقون قالوا نعم قال فاجتمعوا على طعامكم واذكروا اسم الله عليه يبارك لكم فيه
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب دعوات نبينا صلى الله عليه وسلم المستجابة في الأطعمة والأشربة > باب ما جاء في القوم الذين كانوا لا يشبعون
شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الجوع فقال اجمعوا أزوادكم فجعل الرجل يجيء بالحفنة من التمر وبالحفنة من السويق وطرحوا الأنطاع والعباء أو قال الأكسية فوضع النبي صلى الله عليه وسلم يده عليها ثم قال كلوا فأكلنا حتى شبعنا وأخذنا في مزاودنا ثم قال أشهد أ
كتاب الشريعة > باب ذكر دلائل النبوة مما شاهده الصحابة رضي الله عنهم
إن الأشعريين إذا أرملوا في الغزو أو قل طعام عيالهم بالمدينة جمعوا ما كان عندهم في ثوب واحد ثم اقتسموه بينهم في إناء واحد بالسوية فهم مني وأنا منهم
شرح السنة > كتاب البيوع > باب الشركة
بينما نحن في سفر مع النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاء رجل على راحلة له قال فجعل يضرب يمينا وشمالا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من كان معه فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له ومن كان له فضل زاد فليعد به على من لا زاد له قال فذكر من أصناف الجزء الحادي عشر
شرح السنة > كتاب السير والجهاد > باب بذل الزاد في السفر
كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم بذي الحليفة فأصاب الناس جوع وأصبنا إبلا وغنما وكان النبي في أخريات الناس فعجلوا فنصبوا القدور فدفع النبي صلى الله عليه وسلم إليهم فأمر بالقدور فأكفئت ثم قسم فعدل عشرة من الغنم ببعير فند منها بعير وكان في القوم خيل بسيرة فطل
شرح السنة > كتاب الصيد والذبائح > باب البعير إذا ند
خرجنا ونحن ثلاث مائة نحمل زادنا على رقابنا ففني زادنا حتى كان الرجل منا يأكل في كل يوم تمرة قال رجل يا أبا عبد الله وأين كانت التمرة تقع من الرجل؟ قال لقد وجدنا فقدها حين فقدناها حتى أتينا البحر فإذا حوت قد قذفه البحر فأكلنا منها ثمانية عشر يوما ما أحببنا
شرح السنة > كتاب الصيد والذبائح > باب حيوانات البحر
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثا قبل الساحل وأمر عليهم أبا عبيدة بن الجراح وهم ثلاث مائة قال وأنا فيهم فخرجنا حتى إذا كنا ببعض الطريق فني الزاد فأمر أبو عبيدة بأزواد ذلك الجيش فجمع كله فكان مزودي تمر قال فكان يقوتنا كل يوم قليلا قليلا حتى فني ولم يصب
شرح السنة > كتاب الصيد والذبائح > باب حيوانات البحر
طعام الاثنين كافي ثلاثة وطعام الثلاثة كافي الأربعة
شرح السنة > كتاب الأطعمة > باب طعام الاثنين يكفي الثلاثة
طعام الواحد يكفي الاثنين وطعام الاثنين يكفي الأربعة وطعام الأربعة يكفي الثمانية
شرح السنة > كتاب الأطعمة > باب طعام الاثنين يكفي الثلاثة
المسلمون شركاء في ثلاثة في النار والكلأ والماء
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الشركة
لا تلبسوا الديباج والحرير
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأطعمة > باب ما جاء في أخبث الطعام وأبركه واستعمال آنية الذهب والفضة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأكل طعاما في ستة من أصحابه فجاء أعرابي فأكله بلقمتين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما إنه لو ذكر اسم الله كفاكم إذا أكل أحدكم فنسي أن يذكر الله فليقل بسم الله أوله وآخره
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > فصل في التسمية على الطعام
قلنا يا رسول الله إنا نأكل ولا نشبع قال فلعلكم تتفرقون قلنا نعم قال اجتمعوا على طعامكم واذكروا اسم الله عز وجل يبارك لكم فيه
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > فصل في التسمية على الطعام
لا يتم الطعام حتى يكون فيه أربع
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > فصل في التسمية على الطعام
أحب الطعام إلى الله ما كثرت عليه الأيدي
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والستون من شعب الإيمان "وهو باب في إكرام الضيف " > فصل في التكلف للضيف عند القدرة عليه
إذا جمع الطعام أربعا كمل كل شيء من شأنه إذا كان الجزء الأول أوله حلالا وذكر اسم الله تعالى وكثرت عليه الأيدي وحمد الله تعالى عليه حين يفرغ منه فقد كمل كل شيء من شأنه
الزهد لابن المبارك > باب في طلب الحلال
عجبا من بني هؤلاء يجيء هؤلاء الذين تدمي أفواههم من الجوع فيضيقون عليهم ويتأذون بهم حتى لو أن لأحدهم أن يأخذ مكان اثنين فعل تأذيا بهم وتضييقا عليهم وجئتما أنتما قد أوفرتما الزاد فأوسعوا لكما وحيوكما يطعمون طعامهم من لا يريده ويمنعونه ممن يريده
الزهد لابن المبارك > باب في طلب الحلال
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزاة فأصاب الناس مخمصة فاستأذن الناس رسول الله صلى الله عليه وسلم في نحر بعض ظهورهم وقالوا لعل الله تعالى أن يبلغنا به فلما رأى عمر بن الخطاب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد هم أن يأذن لهم في نحر بعض ظهورهم قال يا
الزهد لابن المبارك > باب ذكر رحمة الله تبارك وتعالى وجل وعلا
بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن ثلاثمائة نحمل زادنا على رقابنا ففني زادنا حتى إن (كان) يكون للرجل منا كل يوم تمرة فقيل يا أبا عبد الله (و)أين كانت تقع التمرة من الرجل ؟ فقال لقد وجدنا فقدها حين فقدناها فأتينا البحر فإذا نحن بحوت قد قذفه البحر فأكل
الزهد لهناد بن السري > باب معيشة أصحاب النبي
أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال عام الرمادة وكانت سنة شديدة ملمة بعد ما اجتهد عمر في إمداد الأعراب بالإبل والقمح والزيت الجزء الأول من الأرياف كلها حتى بلحت الأرياف كلها مما جهدها ذلك فقام عمر يدعو فقال اللهم اجعل رزقهم على رؤوس الجبال فاستجاب الله له و
الأدب المفرد > باب المواساة في السنة والمجاعة
كنا مع رسول الله في غزوة فأصاب الناس مخمصة فاستأذن الناس رسول الله في نحر بعض ظهرهم وقالوا يبلغنا الله عز وجل به فلما رأى عمر بن الخطاب رضي الله عنه رسول الله قد هم أن يأذن لهم قال يا رسول الله كيف بنا إذا نحن لقينا غدا جياعا رجالا ولكن إن رأيت يا رسول ال
دلائل النبوة للفريابي > باب ما روي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو في الشيء القليل من الطعام فيجعل فيه البركة