عدد النتائج : 141
في البحث عن (إلباس الخادم والرقيق مما يلبس)
أتاني علي بن أبي طالب ومعه غلام له فاشترى مني قميصي كرابيس ثم قال لغلامه اختر أيهما شئت
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه
خرجت أنا وأبي نطلب العلم في هذا الحي من الأنصار قبل أن يهلكوا فكان أول من لقينا أبو اليسر صاحب النبي صلى الله عليه وسلم ومعه غلام له وعلى أبي اليسر بردة ومعافري وعلى غلامه بردة ومعافري فقلت له يا عمي لو أخذت بردة غلامك وأعطيته معافريك أو أخذت معافريه وأعط
الأدب المفرد > باب اكسوهم مما تلبسون
كان النبي صلى الله عليه وسلم يوصي بالمملوكين خيرا ويقول أطعموهم مما تأكلون وألبسوهم من لبوسكم ولا تعذبوا خلق الله عز وجل
الأدب المفرد > باب اكسوهم مما تلبسون
رأيت أبا ذر وعليه حلة وعلى غلامه حلة فسألناه عن ذلك فقال إني ساببت رجلا فشكاني إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم أعيرته بأمه ؟ قلت نعم ثم قال إن إخوانكم خولكم جعلهم الله تحت أيديكم فمن كان أخوه تحت يديه فليطعمه مما يأكل وليلبسه
الأدب المفرد > باب سباب العبيد
للمملوك طعامه وكسوته ولا يكلف من العمل ما لا يطيق
الأدب المفرد > باب لا يكلف العبد من العمل ما لا يطيق
مررنا بأبي ذر وعليه ثوب وعلى غلامه حلة فقلنا لو أخذت هذا وأعطيت هذا غيره كانت حلة قال قال النبي صلى الله عليه وسلم إخوانكم جعلهم الله تحت أيديكم فمن كان أخوه تحت يده فليطعمه الجزء الأول مما يأكل وليلبسه مما يلبس ولا يكلفه ما يغلبه فإن كلفه ما يغلبه فليعنه
الأدب المفرد > باب لا يكلف العبد من العمل ما لا يطيق
كان النبي صلى الله عليه وسلم يوصي بالمملوكين خيرا ويقول أطعموهم مما تأكلون وألبسوهم من لبوسكم ولا تعذبوا خلق الله
الأدب المفرد > باب يطعم العبد مما يأكل
لا تحملوهم ما لا يطيقون وأطعموهم مما تأكلون واكسوهم مما تلبسون ما كرهتم فبيعوا وما رضيتم فأمسكوا ولا تعذبوا خلق الله عز وجل
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب عقوبات المملوكين والمثلة بهن وما في ذلك من الكراهة والإثم
من لاءمكم من خدمكم فأطعموهم مما تأكلون وألبسوهم مما تلبسون ومن لم يلائمكم فبيعوا ولا تعذبوا خلق الله الذي خلق
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب عقوبات المملوكين والمثلة بهن وما في ذلك من الكراهة والإثم
للمملوك طعامه وكسوته ولا يكلف من العمل ما لا يطيق
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في الإحسان إلى المملوك في الطعام والكسوة
من لاومكم من الجزء الأول خدمكم فأطعموهم مما تطعمون وألبسوهم مما تلبسون ومن لا يلايمكم فبيعوا ولا تعذبوا خلق الله الذي خلق
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في الإحسان إلى المملوك في الطعام والكسوة
إخوانكم جعلهم الله تحت أيديكم فأطعموهم مما تأكلون واكسوهم مما تلبسون
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في الإحسان إلى المملوك في الطعام والكسوة
أطعموهم مما تأكلون وألبسوهم مما تلبسون يعني المملوكين
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في الإحسان إلى المملوك في الطعام والكسوة
كان لزنباع عبد يسمى ابن سندر فوجده يقبل جارية له فأخذه فجبه وجدع أنفه وأذنيه فأتى ابن سندر رسول الله صلى الله عليه وسلم فأرسل إلى زنباع فقال لا تحملوهم ما لا يطيقون وأطعموهم مما تأكلون وألبسوهم مما تلبسون فما كرهتم فبيعوا وما رضيتم فأمسكوا ولا تعذبوا خلق
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في الإحسان إلى المملوك في الطعام والكسوة
لا يدخل الجنة سيئ الملكة فقال رجل يا رسول الله أليس أخبرتنا أن هذه الأمة أكثرها مملوكين وأيتاما ؟ يعني قال بلى فأكرموهم كرامة أولادكم وأطعموهم مما تأكلون
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في كافل اليتيم من الثواب الجزيل
رأيت أبا ذر الغفاري وعليه حلة وعلى غلامه حلة فسألناه عن ذلك فقال إني ساببت رجلا فشكاني إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم أعيرته بأمه ؟ قلت نعم ثم قال إن إخوانكم خولكم جعلهم الله تحت أيديكم فمن كان أخوه تحت يده فليطعمه م
الآداب للبيهقي > باب الإحسان إلى المماليك
من لاءمكم من مملوكيكم فأطعموه مما تأكلون واكسوه مما تكتسون ومن لم يلائمكم منهم فبيعوه ولا تعذبوا خلق الله
الآداب للبيهقي > باب الإحسان إلى المماليك
للمملوك طعامه وكسوته بالمعروف ولا يكلف من العمل ما لا يطيق
الآداب للبيهقي > باب الإحسان إلى المماليك
للمملوك طعامه وكسوته ولا يكلف من العمل ما لا يطيق
السنن الصغير للبيهقي > كتاب النفقات > باب نفقة المماليك
لقينا أبا ذر بالربذة عليه ثوب وعلى غلامه مثله فقال له رجل يا أبا ذر لو أخذت هذا الثوب من غلامك فلبسته فكانت حلة وكسوت غلامك ثوبا آخر فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال هم إخوانكم جعلهم الله تحت أيديكم فمن كان أخوه تحت يده فليطعمه مما يأكل وليكسه مما
السنن الصغير للبيهقي > كتاب النفقات > باب نفقة المماليك