عدد النتائج : 283
في البحث عن (التنفيس عن المكروب)
إذ جاءت امرأة لها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم حاجة فلم يجد لها مساغا فقام رجل من مجلسه فقال لها هلم تكلمي بحاجتك فقامت في مقامه فكلمت رسول الله صلى الله عليه وسلم بحاجتها ثم انصرفت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هل بينك وبينها قرابة ؟ قال لا قال ف
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في التعاون على البر والتقوى
لأن أعطي درهمين في نائبة أحب إلي من أن أتصدق بخمسة
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في التعاون على البر والتقوى
أي الأعمال أفضل ؟ قال أن تدخل على أخيك المسلم سرورا أو تقضي عنه دينا أو تطعمه خبزا
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في التعاون على البر والتقوى
من أفضل العمل إدخال السرور على المؤمن تقضي عنه دينا تقضي له حاجة تنفس عنه كربة
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في التعاون على البر والتقوى
خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم خطبة إلى مغيربات الشمس حفظها من حفظها ونسيها من نسيها وأخبر بما هو كائن إلى يوم القيامة حمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد فإن الدنيا خضرة حلوة وإن الله تعالى مستخلفكم فيها فناظر كيف تعملون ألا فاتقوا الدنيا واتقوا النسا
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
فأتى أيوب بابها ثلاثة أيام بالغداة والعشي فيقعد معها قال ولم يزل يصلها حتى ماتت قال وكانت تأتي منزله فتبيت عنده قلت وهذا الذي فعله أيوب السختياني يدخل في كرم العهد
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والستون من شعب الإيمان " وهو باب في رد السلام " > فصل " في المكافأة بالصنائع "
لأن أعطي درهمين في نائبة أحب إلي من أن أتصدق بخمسة
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والستون من شعب الإيمان "وهو باب في إكرام الضيف " > فصل في التكلف للضيف عند القدرة عليه
المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والستون من شعب الإيمان "وهو باب في الستر على أصحاب القروف "
بريء من الشح من أدى الزكاة وقرى الضيف وأعطى في النائبة
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الجود والسخاء
أن رجلا من أهل البصرة جلب سكرا إلى المدينة فكسد عليه فذكر ذلك لعبد الله بن جعفر فأمر قهرمانه أن يشتريه ثم يدعو الناس فيبيعها إياه
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الجود والسخاء
أن رجلا من جيرانه اشترى بضاعة فبارت وكسدت عليه فاغتم لذلك قال فأتاه عباد واشترى منه بضاعته ليفرج عن أخيه
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الجود والسخاء
ثلاث من كن فيه فقد برئ من الشح من أدى زكاة ماله وقرى الضيف وأعطى في النوائب
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الجود والسخاء
المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله بها عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
إن رجلا لم يعمل خيرا قط وكان يداين الناس فيقول لرسوله خذ ما تيسر واترك ما عسر وتجاوز لعل الله يتجاوز عنا فلما هلك قال الله عز وجل هل عملت خيرا قط ؟ قال لا إلا أنه كان لي غلام وكنت أداين الناس فإذا بعثته يتقاضى قلت له خذ ما تيسر واترك ما عسر وتجاوز لعل الل
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
من أحب الأعمال إلى الله إدخال السرور على المسلم أو أن تفرج عنه غما أو تقضي عنه دينا أو تطعمه من جوع
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الشح
من حل له دين على أخيه فإنه يجرى له صدقة ما لم يأخذ
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في ذم التنعم في الدنيا
أحج أحج قد حججت صل رحما نفس عن مغموم أحسن إلى جار
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
أن أبا ذر سأل النبي صلى الله عليه وسلم وكان أكثر أصحابه سؤالا له ألا تخبرني بعمل أدخل به الجنة ؟ قال تعبد الله ولا تشرك به شيئا قال إن لهذا أتباعا ؟ قال تقيم الصلاة وتؤتي الزكاة قال ليس له مال يتصدق به قال تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر (قال هو أصغر من ذلك
الزهد لهناد بن السري > باب ما يستحب من الأعمال
من ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه
الزهد لهناد بن السري > باب الستر
من فرج عن أخيه كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب الآخرة والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ومن ستر على أخيه المسلم ستره الله في الدنيا والآخرة
الزهد لهناد بن السري > باب الستر
يكون في آخر الزمان مجاعة من أدركته فلا يعدلن بالأكباد الجائعة
الأدب المفرد > باب المواساة في السنة والمجاعة
ليس المسلم من شبع وجاره جائع إلى جنبه
تعظيم قدر الصلاة > بقية الجواب عن القائلين بمغايرة الإيمان والإسلام
المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في نصرة المظلوم من الفضل وما جاء في القعود عن نصرته من الوزر