الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 11 في البحث عن (ما تحصل به الفيئة في الإيلاء)

قال الرجل لامرأته أنت علي كظهر أمي إن قربتك المصنف > كتاب الطلاق > إذا قال أنت علي كظهر أمي إن قربتك

إن قال والله لا أجامعك سنة ونوى الجماع فمضت سنة قبل أن توقفه المدونة > كتاب الإيلاء

إن طلقها تطليقة يملك فيها الرجعة ثم آلى منها أيكون موليا المدونة > كتاب الإيلاء

رجلا آلى من امرأته فولدت قبل أن تمضي أربعة أشهر فأراد بفيئة فلم يستطع من أجل الدم حتى مضت أربعة أشهر المصنف > كتاب الطلاق > باب الفيء الجماع

إذا فاء في نفسه فهو يجزئه هي امرأته المصنف > كتاب الطلاق > باب الفيء الجماع

رجل آلى من امرأته وهي حامل فوضعت قبل أن تمضي أربعة أشهر المصنف > كتاب الطلاق > باب يؤلي منها وهي حامل

يخرج الحشفة بعد إيلاجها ثم يستأنف إيلاجا بعدها (الوطء في الايلاء ) كتاب الحاوي الكبير > كتاب الإيلاء > باب الإيلاء

المولي إذا كان له عذر من مرض أو كبر أو حبس أو كانت حائضا أو نفساء أحكام القرآن للجصاص > أحكام سورة البقرة > باب الإيلاء

إن ولدت في الأربعة الأشهر أو حاضت أو طرده السلطان أحكام القرآن للجصاص > أحكام سورة البقرة > باب الإيلاء

قال والله لا أطؤك حتى أقضي فلانا حقه وفلان غائب وقال دعوني أخرج إليه التبصرة > كتاب الإيلاء > باب فيما يسقط الإيلاء وفي صفة الفيئة > فصل فيمن ضرب لإيلائه أجلا أكثر من أربعة أشهر بالشيء القريب

الفيئة لا تكون إلا بشيء يحدثه من الجزء الأول جماع أو فيء بلسان إن لم يقدر على الجماع أحكام القرآن > ما يؤثر عنه في الخلع والطلاق والرجعة

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب