( صلى عريانا قاعدا يومئ بالركوع والسجود ) هكذا فعله أصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام ( فإن صلى قائما أجزأه ) لأن في القعود ستر العورة الغليظة ، وفي القيام أداء هذه الأركان ، فيميل إلى أيهما شاء ( إلا أن الأول أفضل ) لأن الستر وجب لحق الصلاة وحق الناس ، ولأنه لا خلف له ، والإيماء خلف عن الأركان . ومن لم يجد ثوبا