باب الصلاة على الجنائز بعد الصبح إلى الإسفار وبعد العصر إلى الاصفرار
536 وحدثني يحيى عن مالك عن محمد بن أبي حرملة مولى عبد الرحمن بن أبي سفيان بن حويطب أن توفيت زينب بنت أبي سلمة وطارق أمير المدينة فأتي بجنازتها بعد صلاة الصبح فوضعت بالبقيع قال وكان طارق يغلس بالصبح قال ابن أبي حرملة فسمعت يقول لأهلها عبد الله بن عمر إما أن تصلوا على جنازتكم الآن وإما أن تتركوها حتى ترتفع الشمس