قوله تعالى : تنزل الملائكة والروح فيها .
قيل : الروح هو جبريل ، كما في قوله : فنفخنا فيها من روحنا [ 21 \ 91 ] ، ويكون فيها أي في جماعة الملائكة ، أو معطوف على الملائكة من عطف الخاص على العام .
وقيل : إن الروح نوع من الملائكة مستقل ، ويكون فيها ظرف للنزول أي في تلك الليلة .