وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن ) . قوله عز وجل : (
577 - نزلت في - رضي الله عنه - وذلك أن رجلا من العرب شتمه ، فأمره الله تعالى بالعفو . عمر بن الخطاب
578 - وقال الكلبي : كان المشركون يؤذون أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالقول والفعل ، فشكوا ذلك إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأنزل الله تعالى هذه الآية .