فَمَا أَدْرِي فَظَنِّي كُلُّ ظَنٍّ أَمُسْلِمَتِي إِلَى قَوْمِي شَرَاحِي
يَعْنِي شَرَاحِيلَ فَرَخَّمَهُ فِي غَيْرِ النِّدَا لِلضَّرُورَةِ وَأَنْشَدَ غَيْرُهُ :وَلَيْسَ الْمُوَافِينِي لِيَرْفِدَ خَائِبًا فَإِنَّ لَهُ أَضْعَافَ مَا كَانَ أَمَّلَا
فما أدري فظني كل ظن أمسلمتي إلى قومي شراحي
يعني شراحيل فرخمه في غير الندا للضرورة وأنشد غيره :وليس الموافيني ليرفد خائبا فإن له أضعاف ما كان أملا