باب ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا يغشى طائفة منكم وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية يقولون هل لنا من الأمر من شيء قل إن الأمر كله لله يخفون في أنفسهم ما لا يبدون لك يقولون لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ها هنا قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم وليبتلي الله ما في صدوركم وليمحص ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور
3841 و قال لي حدثنا خليفة حدثنا يزيد بن زريع عن سعيد عن قتادة عن أنس رضي الله عنهما قال أبي طلحة أحد حتى سقط سيفي من يدي مرارا يسقط وآخذه ويسقط فآخذه
كنت فيمن تغشاه النعاس يوم