[ ص: 781 ] [ذكر المؤلف المصادر التي اعتمدها]
وهذا آخر ما تيسر جمعه في هذا التاريخ، وقد اعتمدت في الحوادث على «تاريخ الذهبي »، وانتهى إلى سنة سبعمائة، ثم على «تاريخ ابن كثير»، وانتهى إلى سنة ثمان وثلاثين وسبعمائة، ثم على «المسالك» وذيله إلى سنة ثلاث وسبعين، ثم على «إنباء الغمر» لابن حجر إلى سنة خمسين وثمانمائة.
وأما غير الحوادث.. فطالعت عليه «تاريخ بغداد » للخطيب عشر مجلدات، و«تاريخ دمشق » لابن عساكر سبعة وخمسون مجلدا، و«الأوراق» سبع مجلدات، و«الطيوريات» ثلاث مجلدات و«الحلية» للصولي لأبي نعيم تسع مجلدات، و«المجالسة» للدينوري، و«الكامل» للمبرد مجلدان، و«أمالي ثعلب» مجلدا، وغير ذلك.