[ما نزل فيه من القرآن وما خص به رضي الله عنه
وأخرج الطبراني عن وابن أبي حاتم قال: (ما أنزل الله: ابن عباس { يا أيها الذين آمنوا } إلا أميرها وشريفها، ولقد عاتب الله أصحاب وعلي محمد في غير مكان وما ذكر إلا بخير). عليا
وأخرج عن ابن عساكر قال: (ما نزل في أحد من كتاب الله تعالى ما نزل في ابن عباس علي).
وأخرج عن ابن عساكر قال: (نزلت في ابن عباس ثلاثمائة آية). علي
[ ص: 291 ] وأخرج عن البزار سعد قال: «لا يحل لأحد أن يجنب في هذا المسجد غيري وغيرك». لعلي: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
وأخرج الطبراني، وصححه، عن والحاكم - رضي الله عنها - قالت: أم سلمة علي). (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا غضب.. لم يجترئ أحد أن يكلمه إلا
وأخرج الطبراني عن والحاكم - رضي الله عنه- أن النبي صلى الله عليه وسلم : قال: ابن مسعود عبادة»، علي إسناده حسن. «النظر إلى
وأخرجه الطبراني، أيضا من حديث والحاكم عمران بن حصين.
وأخرجه من حديث ابن عساكر أبي بكر الصديق، وعثمان بن عفان، ومعاذ بن جبل، وأنس، وثوبان، وجابر بن عبد الله، رضي الله عنهم. وعائشة
وأخرج في «الأوسط» عن الطبراني قال: ابن عباس ثماني عشرة منقبة لعلي ما كانت لأحد من هذه الأمة). (كانت
وأخرج أبو يعلى عن قال: (قال أبي هريرة لقد أعطي عمر بن الخطاب: ثلاث خصال؛ لأن تكون لي خصلة منها.. أحب إلي من أن أعطى حمر [ ص: 292 ] النعم، قيل: وما هي؟ قال: تزويجه ابنته، وسكناه المسجد، لا يحل لي فيه ما يحل له، والراية يوم علي خيبر)، وروى بسند صحيح عن أحمد نحوه. ابن عمر
وأخرج أحمد وأبو يعلى بسند صحيح قال: (ما رمدت ولا صدعت منذ مسح رسول الله صلى الله عليه وسلم وجهي، وتفل في عيني يوم علي خيبر حين أعطاني الراية). عن
وأخرج أبو يعلى عن والبزار قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سعد بن أبي وقاص: فقد آذاني». عليا.. «من آذى
وأخرج بسند حسن عن الطبراني عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أم سلمة فقد أحبني، ومن أحبني فقد أحب الله، ومن أبغض عليا.. ... فقد أبغضني، ومن أبغضني.. فقد أبغض الله». عليا «من أحب
وأخرج أحمد وصححه، عن والحاكم : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: أم سلمة فقد سبني». عليا.. «من سب
وأخرج أحمد بسند صحيح عن والحاكم أبي سعيد الخدري: «إنك تقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله». لعلي: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال