الأصل الرابع :
قال الله تعالى : الميزان وهو حق ونضع الموازين القسط ليوم القيامة وقال تعالى : فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون ومن خفت موازينه الآية ووجهها أن الله تعالى يحدث في صحائف الأعمال وزنا بحسب درجات الأعمال عند الله تعالى فتصير مقادير أعمال العباد معلومة للعباد حتى يظهر لهم العدل في العقاب ، أو الفضل في العفو وتضعيف الثواب .