حوض محمد صلى الله عليه وسلم يشرب منه المؤمنون قبل دخول الجنة ، وبعد جواز الصراط من شرب منه شربة لم يظمأ بعدها أبدا ، عرضه مسيرة شهر ، ماؤه أشد بياضا من اللبن ، وأحلى من العسل ، حوله أباريق عددها بعدد نجوم السماء فيه ميزابان يصبان من الكوثر . وأن يؤمن بالحوض المورود