ووهبنا له أهله ومثلهم معهم رحمة منا وذكرى لأولي الألباب .
[43] ووهبنا له أهله روي أن الله سبحانه وهب له أهله وماله في الدنيا، فأحيا الله من مات منهم، وما هلك من ماشيته وماله.
ومثلهم معهم بارك في جميع ذلك، وولد له الأولاد حتى تضاعف الحال. [ ص: 34 ]
رحمة منا أي: لرحمتنا عليه.
وذكرى لأولي الألباب أي: وتذكيرا لذوي العقول.
* * *