الله الذي خلقكم ثم رزقكم ثم يميتكم ثم يحييكم هل من شركائكم من يفعل من ذلكم من شيء سبحانه وتعالى عما يشركون .
[40] الله الذي خلقكم ثم رزقكم ثم يميتكم ثم يحييكم المعنى: هو المختص بهذه الأشياء هل من شركائكم من يفعل من ذلكم من شيء فلم يجيبوا عجزا.
فقال: سبحانه وتعالى عما يشركون به من المعبودين. قرأ ، حمزة ، والكسائي : (تشركون) بالخطاب، والباقون: بالغيب . وخلف
* * *