ليكفروا بما آتيناهم وليتمتعوا فسوف يعلمون .
[66] ليكفروا بما آتيناهم من النعم، لفظه أمر، ومعناه التهديد.
وليتمتعوا بما بأيديهم من النعم. قرأ ، ابن كثير ، وحمزة ، والكسائي ، وخلف : (وليتمتعوا) بإسكان اللام أمرا تهديدا، وقرأ الباقون: بكسرها ، جعلوها لام كي، تلخيصه: لا فائدة لهم في الإشراك إلا الكفر والتمتع. وقالون
فسوف يعلمون عاقبة ذلك حين يعاقبون.
* * *