مسألة [ الوهم ] : هو الطرف المرجوح . قال الوهم ابن الخباز : وهو كنفور النفس من الميت مع العلم بعدم بطشه ، ونفورها من شرب الجلاب في قارورة الحجام ، ولو غسلت ألف مرة ، ولا ينبني عليه شيء من الأحكام إلا في قليل ، كوهم وجود الماء بعد تحقق عدمه ، فإنه يبطل التيمم عندنا . ونية الجمعة لمن أدرك الإمام بعد ركوع الثانية ، لاحتمال أنه ترك ركنا فيأتي به ونحوه .