وعن عن النبي صلى الله عليه وسلم جابر يخرج الله من النار قوما فيدخلهم الجنة وفي لفظ له وزاد قوم يخرجون من النار فيدخلون الجنة البخاري ، وفي رواية كأنهم الثعارير قلت وما الثعارير ؟ قال الضغابيس يحترقون فيها إلا دارات وجوههم قال مؤلفه : وقد انتهى الغرض بنا فيما جمعناه على هذا المنوال المنيع ، والمثال البديع أدام الله النفع به للخاص ، والعام على ممر الشهور ، والأعوام ، والحمد لله عودا على بدء ، والصلاة والسلام على سيدنا محمد في كل حركة وهدء ، إنه بالإجابة كفيل ، وهو حسبنا ونعم الوكيل . . لمسلم