وعن قال: جابر ابن النحام عبدا قبطيا مات عام الأول في إمرة باع النبي صلى الله عليه وسلم عبدا مدبرا فاشتراه دبره رجل من ابن الزبير الأنصار ولم يكن له مال غيره " فاشتراه وللبخاري نعيم بن نحام بثمانمائة درهم " .
وقال فاشتراه مسلم بثمانمائة درهم فدفعها إليه . نعيم بن عبد الله
وفي رواية فبيع بسبعمائة أو بتسعمائة وفي رواية له لأبي داود . أنت أحق بثمنه والله أغنى عنه
ولمسلم الأنصار يقال له أبو مذكور أعتق غلاما له عن دبر يقال له يعقوب الحديث. أن رجلا من أعتق رجل من ولمسلم بني عذرة عبدا له عن دبر الحديث. وزاد ثم قال ابدأ بنفسك فتصدق عليها فإن فضل شيء فلأهلك فإن فضل عن أهلك شيء فلذي قرابتك فإن فضل عن ذي قرابتك شيء فهكذا وهكذا يقول فبين يديك وعن يمينك وعن شمالك . في رواية وللنسائي . وكان محتاجا وكان عليه دين وفيه فأعطاه قال اقض دينك
وصححه وللترمذي . أن النبي صلى الله عليه وسلم باعه بعد موته