باب المحصب وبطحاء وذي الحليفة وما يقول إذا قفل نزول
عن عروة أنها لم تكن تفعل ذلك وقالت إنما نزله رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنه كان منزلا أسمح لخروجه عائشة وزاد عن في أوله نزول مسلم الأبطح ليس بسنة ولأبي داود المحصب ليكون أسمح لخروجه وليس بسنة) . (إنما نزل
وللشيخين عن ابن عباس ليس التحصيب بشيء إنما هو منزل نزله رسول الله صلى الله عليه وسلم من حديث ولمسلم أبي رافع الأبطح حين خرج من منى الحديث. وله أن لم يأمرني أن أنزل كان يرى التحصيب سنة، وكان يصلي الظهر يوم النفر ابن عمر بالحصبة وقال قد حصب رسول الله صلى الله عليه وسلم والخلفاء بعده .
وللبخاري المحصب الظهر والعصر أحسبه قال: والمغرب. قال خالد لا أشك في العشاء ويهجع هجعة ويذكر ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم . كان يصلي بها يعني