أي الأرض أمطر أخبرنا الربيع قال أخبرنا قال أخبرني من لا أتهم قال أخبرني الشافعي عن إسحاق بن عبد الله الأسود عن أن النبي صلى الله عليه وسلم قال { ابن مسعود المدينة بين عيني السماء عين بالشام ، وعين [ ص: 291 ] باليمن ، وهي أقل الأرض مطرا } ( قال ) : أخبرني من لا أتهم قال أخبرني الشافعي يزيد أو نوفل بن عبد الملك الهاشمي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : { المدينة : عين بالشام ، وعين باليمن } أخبرنا اسكت أقل الأرض مطرا ، وهي بين عيني السماء يعني الربيع قال : أخبرنا قال : أخبرني من لا أتهم . قال أخبرني الشافعي عن أبيه عن سهيل قال : يوشك أن تمطر أبي هريرة المدينة مطرا لا يكن أهلها البيوت ، ولا يكنهم إلا مظال الشعر .
( قال ) : أخبرني من لا أتهم عن الشافعي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال { صفوان بن سليم المدينة مطر لا يكن أهلها بيت من مدر } ( قال يصيب ) : أخبرنا من لا أتهم قال أخبرني الشافعي محمد بن زيد بن مهاجر عن صالح بن عبد الله بن الزبير أن كعبا قال له ، وهو يعمل وتدا بمكة : اشدد ، وأوثق فإنا نجد في الكتب أن السيول ستعظم في آخر الزمان ، أخبرنا سفيان عن عمرو بن دينار عن عن أبيه عن جده قال : جاء سعيد بن المسيب مكة مرة سيل طبق ما بين الجبلين .
( قال ) وأخبرني من لا أتهم قال أخبرني الشافعي موسى بن جبير عن عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف عن أبيه قال : يوشك يوسف بن عبد الله بن سلام المدينة أن يصيبها مطر أربعين ليلة لا يكن أهلها بيت من مدر .