[ ص: 236 ] 6 - باب: إذا قال: فارقتك أو سرحتك أو الخلية أو البرية أو ما عني به الطلاق، فهو على نيته
وقول الله -عز وجل-: وسرحوهن سراحا جميلا [الأحزاب: 49] وقال: وأسرحكن سراحا جميلا [الأحزاب: 28] ، وقال: فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان [البقرة: 229] وقال: أو فارقوهن بمعروف [الطلاق: 2].
قد علم النبي - صلى الله عليه وسلم - أن أبوي لم يكونا يأمراني بفراقه. [فتح: 9 \ 369]. عائشة وقالت