2643 2796 - وسمعت أنس بن مالك ، ولقاب قوس أحدكم من الجنة أو موضع قيد -يعني : سوطه - خير من الدنيا وما فيها ، ولو أن امرأة من أهل الجنة اطلعت إلى أهل الأرض لأضاءت ما بينهما ولملأته ريحا ، ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها " . لروحة في سبيل الله أو غدوة خير من الدنيا وما فيها ، [انظر : 2792 - مسلم: 1880 - فتح: 6 \ 15] عن النبي - صلى الله عليه وسلم - : "