nindex.php?page=hadith&LINKID=693112nindex.php?page=treesubj&link=33225_33232 (كَانَ يُعْجِبُهُ) مِنَ الْإِعْجَابِ (الْقَرْعُ) بِسُكُونِ الرَّاءِ وَفَتْحِهَا لُغَتَانِ ، قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=12758ابْنُ السِّكِّيتِ: وَالسُّكُونُ هُوَ الْمَشْهُورُ ، قَالَ ابْنُ دُرَيْدٍ: وَأَحْسَبُهُ مُشَبَّهًا بِالرَّأْسِ الْأَقْرَعِ وَهُوَ الدُّبَّاءُ ، وَهُوَ ثَمَرُ شَجَرِ الْيَقْطِينِ ، وَهُوَ بَارِدٌ رَطْبٌ يَغْذُو غِذَاءً يَسِيرًا ، سَرِيعُ الِانْحِدَارِ وَإِنْ لَمْ يَفْسَدْ قَبْلَ الْهَضْمِ ، وَلَهُ خَلْطٌ صَالِحٌ ، وَسَبَبُ مَحَبَّتِهِ لَهُ مَا فِيهِ مِنْ زِيَادَةِ الْعَقْلِ وَالرُّطُوبَةِ ، وَمَا خَصَّهُ اللَّهُ بِهِ مِنْ إِنْبَاتِهِ عَلَى يُونُسَ حَتَّى وَقَاهُ وَتَرَبَّى فِي ظِلِّهِ ، فَكَانَ لَهُ كَالْأُمِّ الْحَاضِنَةِ لِفَرْخِهَا

(حم حب عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=9أَنَسٍ) قَضِيَّةُ كَلَامِهِ أَنَّهُ لَا يُوجَدُ مُخْرَجًا فِي أَحَدِ الصَّحِيحَيْنِ ، وَإِلَّا لَمَا سَاغَ لَهُ الِاقْتِصَارُ عَلَى عَزْوِهِ لِلْغَيْرِ ، وَهُوَ ذُهُولٌ ، بَلْ هُوَ عِنْدَ nindex.php?page=showalam&ids=17080مُسْلِمٍ بِاللَّفْظِ الْمَزْبُورِ ، وَمِمَّنْ عَزَاهُ لَهُ الْحَافِظُ الْعِرَاقِيُّ.