مُطَابَقَتُهُ لِلتَّرْجَمَةِ فِي قَوْلِهِ: " nindex.php?page=treesubj&link=30975فَغَضِبَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ". nindex.php?page=showalam&ids=16967وَمُحَمَّدٌ هُوَ ابْنُ سَلَامٍ، وَهَؤُلَاءِ كُلُّهُمْ مَدَنِيُّونَ إِلَّا nindex.php?page=showalam&ids=16967ابْنَ سَلَامٍ.

وَالْحَدِيثُ مَضَى فِي اللُّقَطَةِ، عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16475عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُوسُفَ، وَفِي الشُّرْبِ، عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=12427إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، كِلَاهُمَا عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16867مَالِكٍ، وَفِي اللُّقَطَةِ أَيْضًا عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16818قُتَيْبَةَ، وَعَنْ nindex.php?page=showalam&ids=14906مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ، وَعَنْ عَمْرِو بْنِ الْعَبَّاسِ. وَفِي الْعِلْمِ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=15241عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ، وَمَضَى الْكَلَامُ فِيهَا.

قَوْلُهُ: " وِكَاءَهَا" بِكَسْرِ الْوَاوِ وَبِالْمَدِّ؛ مَا يُسَدُّ بِهِ رَأْسُ الْكِيسِ. وَ"الْعِفَاصُ" بِكَسْرِ الْعَيْنِ الْمُهْمَلَةِ وَتَخْفِيفِ الْفَاءِ وَبِالصَّادِ الْمُهْمَلَةِ؛ وَهُوَ مَا يَكُونُ فِيهِ النَّفَقَةُ. قَوْلُهُ: " ثُمَّ اسْتَنْفِقْ"؛ أَيْ: تَمَتَّعْ بِهَا، وَتَصَرَّفْ فِيهَا. قَوْلُهُ: nindex.php?page=treesubj&link=34079_7157_7105 " فَضَالَّةُ الْغَنَمِ" مِنْ إِضَافَةِ الصِّفَةِ إِلَى الْمَوْصُوفِ؛ أَيْ: مَا حُكْمُهَا؟ قَوْلُهُ: " وَجْنَتَاهُ" تَثْنِيَةُ وَجْنَةٍ، وَهِيَ مَا ارْتَفَعَ مِنَ الْخَدِّ. قَوْلُهُ: " أَوِ احْمَرَّ وَجْهُهُ" شَكٌّ مِنَ الرَّاوِي. قَوْلُهُ: " مَا لَكَ وَلَهَا؟"؛ أَيْ: لِمَ تَأْخُذُهَا؛ فَإِنَّهَا مُسْتَقِلَّةٌ بِمَعِيشَتِهَا، وَمَعَهَا أَسْبَابُهَا. قَوْلُهُ: " حِذَاؤُهَا" بِكَسْرِ الْحَاءِ وَبِالْمَدِّ، وَهُوَ مَا وَطِئَ عَلَيْهِ الْبَعِيرُ مِنْ خُفِّهِ. قَوْلُهُ: " وَسِقَاؤُهَا" بِالْكَسْرِ وَالْمَدِّ، وَهُوَ ظَرْفُ اللَّبَنِ وَالْمَاءِ؛ كَالْقِرْبَةِ.