أَشَارَ بِهِ إِلَى nindex.php?page=treesubj&link=30200_28974قَوْلِهِ تَعَالَى nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=14وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=14423الزَّمَخْشَرِيُّ: الْخَيْلُ الْمُسَوَّمَةُ الْمُعَلَّمَةُ مِنَ السُّومَةِ وَهِيَ الْعَلَامَةُ أَوِ الْمُطَهَّمَةُ أَوِ الْمَرْعِيَّةُ، مِنْ أَسَامَ الدَّابَّةَ وَسَوَّمَهَا، وَعَنِ nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ الْمُسَوَّمَةُ الرَّاعِيَةُ، وَالْمُطَهَّمَةُ الْحِسَانُ، وَكَذَا رُوِيَ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16879مُجَاهِدٍ nindex.php?page=showalam&ids=16584وَعِكْرِمَةَ nindex.php?page=showalam&ids=15992وَسَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبْزَى، nindex.php?page=showalam&ids=14468وَالسُّدِّيِّ nindex.php?page=showalam&ids=14354وَالرَّبِيعِ بْنِ أَنَسٍ وَأَبِي سِنَانٍ وَغَيْرِهِمْ، وَقَالَ مَكْحُولٌ: الْمُسَوَّمَةُ الْغُرَّةُ وَالتَّحْجِيلُ.

قَوْلُهُ: "الْمُسَوَّمُ الَّذِي لَهُ سِيمَا" بِكَسْرِ السِّينِ الْمُهْمَلَةِ وَسُكُونِ الْيَاءِ آخِرِ الْحُرُوفِ، وَبِالْمِيمِ الْمُخَفَّفَةِ وَهُوَ الْعَلَامَةُ.

قَوْلُهُ: "أَوْ بِمَا كَانَ" أَيْ: أَوْ بِأَيِّ شَيْءٍ كَانَ مِنَ الْعَلَامَاتِ.