قلت : أرأيت nindex.php?page=treesubj&link=12640_12635المطلقة تطليقة يملك زوجها فيها الرجعة أو مبتوتة أيكون لها أن تخرج بالنهار ؟

قال : قال nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك : نعم تخرج بالنهار وتذهب وتجيء ولا تبيت إلا ببيتها الذي كانت تسكنه حين طلقت ، قلت : فالمطلقات المبتوتات وغير المبتوتات والمتوفى عنهن أزواجهن في الخروج بالنهار والمبيت بالليل عند nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك سواء ؟

قال : نعم .

حدثني سحنون عن nindex.php?page=showalam&ids=16472ابن وهب عن nindex.php?page=showalam&ids=15124الليث عن nindex.php?page=showalam&ids=37سعد وأسامة عن nindex.php?page=showalam&ids=17191نافع عن nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر أنه كان يقول إذا طلقت المرأة ألبتة فإنها تأتي المسجد والحق هو لها ولا تبيت إلا ببيتها حتى تنقضي عدتها حدثني سحنون عن nindex.php?page=showalam&ids=16472ابن وهب عن nindex.php?page=showalam&ids=11862أبي الزبير عن nindex.php?page=showalam&ids=36جابر بن عبد الله { أن خالته أخبرته أنها طلقت فأرادت أن تجذ نخلها فزجرها رجال عن أن تخرج ، فأتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : فلا تجذي نخلك فإنك عسى أن تتصدقي وتفعلي معروفا }

وقالت عائشة : تخرج ولا تبيت إلا ببيتها وقال القاسم تخرج إلى المسجد

قُلْتُ : أَرَأَيْت nindex.php?page=treesubj&link=12640_12635الْمُطَلَّقَةَ تَطْلِيقَةً يَمْلِكُ زَوْجُهَا فِيهَا الرَّجْعَةَ أَوْ مَبْتُوتَةً أَيَكُونُ لَهَا أَنْ تَخْرُجَ بِالنَّهَارِ ؟

قَالَ : قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=16867مَالِكٌ : نَعَمْ تَخْرُجُ بِالنَّهَارِ وَتَذْهَبُ وَتَجِيءُ وَلَا تَبِيتُ إلَّا بِبَيْتِهَا الَّذِي كَانَتْ تَسْكُنُهُ حِينَ طَلُقَتْ ، قُلْتُ : فَالْمُطَلَّقَاتُ الْمَبْتُوتَاتُ وَغَيْرُ الْمَبْتُوتَاتِ وَالْمُتَوَفَّى عَنْهُنَّ أَزْوَاجُهُنَّ فِي الْخُرُوجِ بِالنَّهَارِ وَالْمَبِيتِ بِاللَّيْلِ عِنْدَ nindex.php?page=showalam&ids=16867مَالِكٍ سَوَاءٌ ؟

قَالَ : نَعَمْ .

حَدَّثَنِي سَحْنُونٌ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16472ابْنِ وَهْبٍ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=15124اللَّيْثِ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=37سَعْدٍ وَأُسَامَةَ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=17191نَافِعٍ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=12ابْنِ عُمَرَ أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ إذَا طَلُقَتْ الْمَرْأَةُ أَلْبَتَّةَ فَإِنَّهَا تَأْتِي الْمَسْجِدَ وَالْحَقُّ هُوَ لَهَا وَلَا تَبِيتُ إلَّا بِبَيْتِهَا حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا حَدَّثَنِي سَحْنُونٌ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16472ابْنِ وَهْبٍ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=11862أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=36جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ { أَنَّ خَالَتَهُ أَخْبَرَتْهُ أَنَّهَا طَلُقَتْ فَأَرَادَتْ أَنْ تَجُذَّ نَخْلَهَا فَزَجَرَهَا رِجَالٌ عَنْ أَنْ تَخْرُجَ ، فَأَتَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : فَلَا تَجُذِّي نَخْلَكِ فَإِنَّكِ عَسَى أَنْ تَتَصَدَّقِي وَتَفْعَلِي مَعْرُوفًا }

وَقَالَتْ عَائِشَةُ : تَخْرُجُ وَلَا تَبِيتُ إلَّا بِبَيْتِهَا وَقَالَ الْقَاسِمُ تَخْرُجُ إلَى الْمَسْجِدِ