الخامس وقد اختلف في وجوب السجود بتركه بناء على أنه واجب أو سنة والمذهب الوجوب ولزوم السجود بتركه ساهيا وصححه في البدائع قال في التجنيس وهذا التفريع على قول تعديل الأركان وهو الطمأنينة في الركوع والسجود أبي حنيفة لأن تعديل الأركان فرض عند ومحمد . أبي يوسف