ومن ولو لم يتعمد لكن ظنه متعمدا ، قال في الترغيب : أو صادف عورة من محارمه وأصر . نظر في بيته من خصاص باب
وفي المغني في مثل هذه الصورة : ولو خلت من نساء ، فخذف عينه ونحو ذلك فتلفت فهدر ، ولا يتبعه ، وقال ابن حامد : يدفعه بالأسهل ، فينذره أولا ، كمن استرق السمع لم يقصد أذنه بلا إنذار ، قاله في الترغيب ، وقيل : باب مفتوح كخصاصه ، وجزم به بعضهم ، وعن مرفوعا { أبي ذر } فيه وإن مر رجل على باب لا ستر له غير مغلق فنظر فلا خطيئة عليه ، إنما الخطيئة على أهل البيت ، رواه الإمام ابن لهيعة أحمد والترمذي وعند : أعمى سميع بصير وإن ابن عقيل لم تقتل بل تنقل . عقرت كلبة من قرب من أولادها أو خرقت ثوبه