، يبدأ به ، نص عليه ، ويتوجه ما تقدم في أفضل الأعمال ، والرقاب والغارمون وفي سبيل الله وابن السبيل مصارف الزكاة ، فتعطى في فداء الأسرى لمن يفديهم . قال وأبواب البر القرب ، وأفضلها الغزو شيخنا : أو يوفى ما استدين فيهم ، لأن { النبي صلى الله عليه وسلم كان تارة يستدين لأهل الزكاة ثم يصرفها لأهل الدين } ، فعلم أن الصرف وفاء كالصرف أداء قال : ويعطي من صار مستحقا قبل قسمة المال كزكاة .