قوله ( وإن nindex.php?page=treesubj&link=9434طعنه في خده ، فوصل إلى فمه : ففيه حكومة ) . هذا المذهب ، جزم به في الوجيز ، والمنور ، ومنتخب الأدمي ، وغيرهم ، وقدمه في الهداية ، والمستوعب ، والخلاصة ، والمغني ، والمحرر ، والشرح ، والنظم ، والرعايتين ، والحاوي الصغير ، والفروع ، وغيرهم . ويحتمل أن تكون جائفة . وهو nindex.php?page=showalam&ids=11851لأبي الخطاب في الهداية . وأطلق وجهين في المذهب .

فائدة : وكذا الحكم لو nindex.php?page=treesubj&link=9425_9434أنفذ أنفا أو ذكرا أو جفنا إلى بيضة العين ، خلافا ومذهبا .

قَوْلُهُ ( وَإِنْ nindex.php?page=treesubj&link=9434طَعَنَهُ فِي خَدِّهِ ، فَوَصَلَ إلَى فَمِهِ : فَفِيهِ حُكُومَةٌ ) . هَذَا الْمَذْهَبُ ، جَزَمَ بِهِ فِي الْوَجِيزِ ، وَالْمُنَوِّرِ ، وَمُنْتَخَبِ الْأَدَمِيِّ ، وَغَيْرِهِمْ ، وَقَدَّمَهُ فِي الْهِدَايَةِ ، وَالْمُسْتَوْعِبِ ، وَالْخُلَاصَةِ ، وَالْمُغْنِي ، وَالْمُحَرَّرِ ، وَالشَّرْحِ ، وَالنَّظْمِ ، وَالرِّعَايَتَيْنِ ، وَالْحَاوِي الصَّغِيرِ ، وَالْفُرُوعِ ، وَغَيْرِهِمْ . وَيَحْتَمِلُ أَنْ تَكُونَ جَائِفَةً . وَهُوَ nindex.php?page=showalam&ids=11851لِأَبِي الْخَطَّابِ فِي الْهِدَايَةِ . وَأَطْلَقَ وَجْهَيْنِ فِي الْمُذْهَبِ .

فَائِدَةٌ : وَكَذَا الْحُكْمُ لَوْ nindex.php?page=treesubj&link=9425_9434أَنْفَذَ أَنْفًا أَوْ ذَكَرًا أَوْ جَفْنًا إلَى بَيْضَةِ الْعَيْنِ ، خِلَافًا وَمَذْهَبًا .