275 - مسألة :
قوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=31791_32872nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=34وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد وقال في
إدريس وعيسى - عليهما السلام – أنه رفعهما إليه فهما حيان باقيان وهم من البشر؟
جوابه:
أن المراد من الخلد: في الدنيا التي هي عالم الفناء المعهود عندهم،
وإدريس وعيسى - عليهما السلام - في عالم آخر غير المعهود عندهم.
275 - مَسْأَلَةٌ :
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=treesubj&link=31791_32872nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=34وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ وَقَالَ فِي
إِدْرِيسَ وَعِيسَى - عَلَيْهِمَا السَّلَامُ – أَنَّهُ رَفَعَهُمَا إِلَيْهِ فَهُمَا حَيَّانِ بَاقِيَانِ وَهُمْ مِنَ الْبَشَرِ؟
جَوَابُهُ:
أَنَّ الْمُرَادَ مِنَ الْخُلْدِ: فِي الدُّنْيَا الَّتِي هِيَ عَالَمُ الْفَنَاءِ الْمَعْهُودِ عِنْدَهُمْ،
وَإِدْرِيسُ وَعِيسَى - عَلَيْهِمَا السَّلَامُ - فِي عَالَمٍ آخَرَ غَيْرِ الْمَعْهُودِ عِنْدَهُمْ.