nindex.php?page=treesubj&link=28908_29692_30355_30362_34091nindex.php?page=tafseer&surano=41&ayano=47وما تخرج من ثمرات [47]

هذه قراءة أهل المدينة ، وقراءة أهل الكوفة (من ثمرة) وهو اختيار nindex.php?page=showalam&ids=12074أبي عبيد ؛ لأن ثمرة تؤدي عن ثمرات هذا احتجاجه فحمل ذلك على المجاز . والحقيقة أولى وأمضى . فإنه في المصاحف بالتاء . فالقراءة بثمرات أولى . nindex.php?page=tafseer&surano=41&ayano=47من أكمامها قال nindex.php?page=showalam&ids=15153محمد بن يزيد : وهو ما يغطيها ، قال : والواحد كم ومن قال في الجمع : أكمة قال في الواحد : كمام . nindex.php?page=tafseer&surano=41&ayano=47ويوم [ ص: 67 ] يناديهم أين شركائي أي على قولكم nindex.php?page=tafseer&surano=41&ayano=47قالوا آذناك قال علي بن أبي طلحة عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس "آذناك" يقول أعلمناك . nindex.php?page=tafseer&surano=41&ayano=47ما منا من شهيد "من" زائدة للتوكيد أي ما منا شاهد يشهد أن معك إلها .

nindex.php?page=treesubj&link=28908_29692_30355_30362_34091nindex.php?page=tafseer&surano=41&ayano=47وَمَا تَخْرُجُ مِنْ ثَمَرَاتٍ [47]

هَذِهِ قِرَاءَةُ أَهْلِ الْمَدِينَةِ ، وَقِرَاءَةُ أَهْلِ الْكُوفَةِ (مِنْ ثَمَرَةٍ) وَهُوَ اخْتِيَارُ nindex.php?page=showalam&ids=12074أَبِي عُبَيْدٍ ؛ لِأَنَّ ثَمَرَةً تُؤَدِّي عَنْ ثَمَرَاتٍ هَذَا احْتِجَاجُهُ فَحُمِلَ ذَلِكَ عَلَى الْمَجَازِ . وَالْحَقِيقَةُ أَوْلَى وَأَمْضَى . فَإِنَّهُ فِي الْمَصَاحِفِ بِالتَّاءِ . فَالْقِرَاءَةُ بِثَمَرَاتٍ أَوْلَى . nindex.php?page=tafseer&surano=41&ayano=47مِنْ أَكْمَامِهَا قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=15153مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ : وَهُوَ مَا يُغَطِّيهَا ، قَالَ : وَالْوَاحِدُ كُمٌّ وَمَنْ قَالَ فِي الْجَمْعِ : أَكِمَّةٌ قَالَ فِي الْوَاحِدِ : كِمَامٌ . nindex.php?page=tafseer&surano=41&ayano=47وَيَوْمَ [ ص: 67 ] يُنَادِيهِمْ أَيْنَ شُرَكَائِي أَيْ عَلَى قَوْلِكُمْ nindex.php?page=tafseer&surano=41&ayano=47قَالُوا آذَنَّاكَ قَالَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَلْحَةَ عَنِ nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ "آذَنَّاكَ" يَقُولُ أَعْلَمْنَاكَ . nindex.php?page=tafseer&surano=41&ayano=47مَا مِنَّا مِنْ شَهِيدٍ "مِنْ" زَائِدَةٌ لِلتَّوْكِيدِ أَيْ مَا مِنَّا شَاهِدٌ يَشْهَدُ أَنَّ مَعَكَ إِلَهًا .