وكان حقا علينا [47]
خبر كان نصر المؤمنين اسمها، ولو كان في غير القرآن أجاز رفع حق ونصب نصر، لأن حقا وإن كان نكرة فبعده علينا، ولجاز رفعهما على أن تضمر في كان والخبر في الجملة. وفي الحديث: وكان حقا علينا نصر المؤمنين من رد عن عرض صاحبه رد الله عنه نار جهنم. ثم تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم: