وفرضناها شدد الراء المكي والبصري ، وخففها غيرهما .
تذكرون خفف الذال حفص والأخوان ، وشددها غيرهم . وخلف
مائة أبدل الهمزة مطلقا ، أبو جعفر عند الوقف . وحمزة
رأفة فتح الهمزة ، وأسكنها غيره ، وأبدلها مطلقا المكي السوسي وكذا وأبو جعفر وقفا . حمزة
تأخذكم ، تؤمنون ، المؤمن ، يأتوا ، وأصلحوا . لا تحسبوه ، وتحسبونه ، خير ، خيرا ، وهو ، رءوف ، جلي .
المحصنات كسر الصاد ، وفتحها غيره . الكسائي
شهداء إلا سهل الثانية بين بين المدنيان والمكي والبصري ورويس ، وعنهم إبدالها واوا محضة ، وحققها الباقون وأجمعوا على تحقيق الأولى .
فشهادة أحدهم أربع قرأ حفص والأخوان برفع العين من أربع وغيرهم بنصبها [ ص: 222 ] وخلف
أن لعنت قرأ نافع بإسكان النون مخففة ورفع التاء ، والباقون بتشديد النون ونصب التاء . ووقف عليها بالهاء ويعقوب والبصريان المكي والباقون بالتاء . والكسائي
ويدرأ مثل : تفتأ وقفا لحمزة . وهشام
والخامسة أن غضب قرأ حفص بنصب التاء ، وغيره برفعها . ولا خلاف في رفع التاء في والخامسة أن لعنت ، وقرأ بإسكان نون أن وكسر ضاد غضب وفتح بائه الموحدة ورفع الجلالة بعده ، وقرأ نافع بإسكان نون أن وفتح ضاد غضب ، ورفع بائه وخفض هاء الجلالة بعده ، والباقون بتشديد نون أن وفتح ضاد وباء غضب مع جر الهاء من لفظ الجلالة . يعقوب
امرئ وقف عليه حمزة بثلاثة أوجه : إبدال الهمزة ياء مدية على القياس وتسهيلها مع الروم . وإبدالها ياء على الرسم مع سكونها فيتحد مع الوجه الأول ثم روم حركتها . وهشام
كبره ضم الكاف وكسرها غيره ورقق الراء يعقوب . ورش
إذ تلقونه شدد التاء وصلا ، وخففها غيره . البزي
رحيم آخر الربع .
الممال
جاءوا معا لابن ذكوان وخلف . وحمزة تولى بالإمالة للأصحاب والتقليل بخلف عنه . لورش الدنيا معا بالإمالة للأصحاب والتقليل للبصري ، بخلف عنه . وورش
المدغم
" الصغير " إذ سمعتموه معا للبصري وهشام وخلاد ، والكسائي إذ تلقونه للبصري والأخوين وهشام . وخلف
" الكبير " مائة جلدة المحصنات ثم ، بأربعة شهداء معا . من بعد ذلك ، عند الله هم ، وتحسبونه هينا ، نتكلم بهذا .