nindex.php?page=treesubj&link=28974_28752_29706_30549_31788_31931_32024_32424_32426_34172_34274nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=183الذين قالوا إن الله عهد إلينا ألا نؤمن لرسول حتى يأتينا بقربان تأكله النار قل قد جاءكم رسل من قبلي بالبينات وبالذي قلتم فلم قتلتموهم إن كنتم صادقين

183- nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=183الذين نعت للذين قبله nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=183قالوا لمحمد nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=183إن الله قد nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=183عهد إلينا في التوراة nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=183ألا نؤمن لرسول نصدقه nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=183حتى يأتينا بقربان تأكله النار فلا نؤمن لك حتى تأتينا به وهو ما يتقرب به إلى الله من نعم وغيرها، فإن قبل جاءت نار بيضاء من السماء فأحرقته، وإلا بقي مكانه، وعهد إلى بني إسرائيل ذلك إلا في المسيح ومحمد قال تعالى: nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=183قل لهم توبيخا nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=183قد جاءكم رسل من قبلي بالبينات بالمعجزات nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=183وبالذي قلتم كزكريا ويحيى فقتلتموهم والخطاب لمن في زمن نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - وإن كان الفعل لأجدادهم لرضاهم به nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=183فلم قتلتموهم إن كنتم صادقين في أنكم تؤمنون عند الإتيان به.

nindex.php?page=treesubj&link=28974_28752_29706_30549_31788_31931_32024_32424_32426_34172_34274nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=183الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ عَهِدَ إِلَيْنَا أَلا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنَا بِقُرْبَانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ قُلْ قَدْ جَاءَكُمْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِي بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالَّذِي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِنَّ كُنْتُمْ صَادِقِينَ

183- nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=183الَّذِينَ نَعْتٌ لِلَّذِينَ قَبْلَهُ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=183قَالُوا لِمُحَمَّدٍ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=183إِنَّ اللَّهَ قَدْ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=183عَهِدَ إِلَيْنَا فِي اَلتَّوْرَاةِ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=183أَلا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ نُصَدِّقَهُ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=183حَتَّى يَأْتِيَنَا بِقُرْبَانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ فَلَا نُؤْمِنُ لَكَ حَتَّى تَأْتِيَنَا بِهِ وَهُوَ مَا يُتَقَرَّبُ بِهِ إِلَى اَللَّهِ مِنْ نَعَمٍ وَغَيْرِهَا، فَإِنْ قُبِلَ جَاءَتْ نَارٌ بَيْضَاءُ مِنَ اَلسَّمَاءِ فَأَحْرَقَتْهُ، وَإِلَّا بَقِيَ مَكَانَهُ، وَعُهِدَ إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ ذَلِكَ إِلَّا فِي اَلْمَسِيحِ وَمُحَمَّدٍ قَالَ تَعَالَى: nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=183قُلْ لَهُمْ تَوْبِيخًا nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=183قَدْ جَاءَكُمْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِي بِالْبَيِّنَاتِ بِالْمُعْجِزَاتِ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=183وَبِالَّذِي قُلْتُمْ كَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى فَقَتَلْتُمُوهُمْ وَالْخِطَابُ لِمَنْ فِي زَمَنِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ - صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَإِنْ كَانَ اَلْفِعْلُ لِأَجْدَادِهِمْ لِرِضَاهُمْ بِهِ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=183فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ فِي أَنَّكُمْ تُؤْمِنُونَ عِنْدَ اَلْإِتْيَانِ بِهِ.