ألا إن لله ما في السماوات والأرض قد يعلم ما أنتم عليه ويوم يرجعون إليه فينبئهم بما عملوا والله بكل شيء عليم
64- ألا إن لله ما في السماوات والأرض ملكا وخلقا وعبيدا قد يعلم ما أنتم أيها المكلفون عليه من الإيمان والنفاق ويعلم يوم يرجعون إليه فيه التفات عن الخطاب أي: متى يكون فينبئهم فيه بما عملوا من الخير والشر والله بكل شيء من أعمالهم وغيرها عليم .