بل الله فاعبد وكن من الشاكرين
66 - بل الله فاعبد ؛ رد لما أمروه به من عبادة آلهتهم؛ كأنه قال: "لا تعبد ما أمروك بعبادته؛ بل إن عبدت فاعبد الله"؛ فحذف الشرط؛ وجعل تقديم المفعول عوضا عنه؛ وكن من الشاكرين ؛ على ما أنعم به عليك؛ من أن جعلك سيد ولد آدم .