ولكل أمة أجل فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون
ولكل أمة أجل : وعيد لأهل مكة بالعذاب النازل في أجل معلوم عند الله كما نزل بالأمم ، وقرئ : "فإذا جاء آجالهم" ، وقال : "ساعة" ; لأنها أقل الأوقات في استعمال الناس ، يقول المستعجل لصاحبه : في ساعة ، يريد أقصر وقت وأقربه .