المسجد ) الحرام ( الصلاة وتجزئ عنها الركعتان بعد الطواف ) وهذا لا ينافي أن تحية ( وتحية المسجد الحرام الطواف ; لأنه مجمل وهذا تفصيله ( فيكون أول ما يبدأ به الطواف ) لما تقدم ( إلا إذا أقيمت الصلاة أو ذكر فريضة فائتة أو خاف فوات ركعتي الفجر أو الوتر أو حضرت جنازة فيقدمها عليه ) أي : الطواف لاتساع وقته وأمن فواته ( ثم يطوف ) إذا فرغ من صلاته تلك .