( 1653 ) فصل : ، إلا أنه يروى أن النبي صلى الله عليه وسلم { ولا نعلم في التعزية شيئا محدودا عزى رجلا ، فقال : رحمك الله وآجرك . } رواه . الإمام أحمد
وعزى أحمد أبا طالب ، فوقف على باب المسجد فقال : أعظم الله أجركم ، وأحسن عزاءكم . وقال بعض أصحابنا : إذا عزى مسلما بمسلم قال : أعظم الله أجرك ، وأحسن عزاك ، ورحم الله ميتك . واستحب بعض أهل العلم أن يقول ما روى جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده ، قال : { } رواه لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وجاءت التعزية ، سمعوا قائلا يقول : إن في الله عزاء من كل مصيبة ، وخلفا من كل هالك ، ودركا من كل ما فات ، فبالله فثقوا ، وإياه فارجوا ، فإن المصاب من حرم الثواب . ، في " مسنده " الشافعي
، قال : أعظم الله أجرك ، وأحسن عزاءك . وإن عزى مسلما بكافر