( ولو بمكة ، أو مكيا ) . لكن يكره التعجيل للإمام ( قبل الغروب ) متعلق بتعجل ( من ) اليوم ( الثاني ) من أيام الرمي فإن غربت وهو بات ) المتعجل ( بمنى لم يبح له التعجيل بل لزمه المبيت ورمي الثالث وبين ثمرة التعجيل بقوله ( فيسقط عنه رمي ) اليوم ( الثالث ) ومبيت ليلته .