ومن وراء ( وجاز بسقائف ) زمزم وقبة الشراب ولا يضر حيلولة الأسطوانات وزمزم والقبة ( لزحمة ) انتهت إليها ( وإلا ) تكن زحمة ( أعاد ) وجوبا ما دام بمكة ( ولم يرجع له ) من بلده ، أو مما يتعذر منه الرجوع ( ولا دم ) المذهب وجوبه ، ثم المراد بالسقائف ما كان في الزمن الأول وأما ما زاد عليها مما هو موجود الآن فلا يجوز الطواف فيه لزحمة ولا غيرها ; لأن الطواف فيها خارج عن المسجد .